نحو تطبيق التمكين المؤسسي
نحن نؤمن بأن استطلاع الرأي يعد أحد الأساليب الفعالة لإعداد خطة فعالة للتطور والتحديث.
كلاس روم انسايت. كوم- مصمم للمساعدة على نحو فعال وملائم للمساعدة المؤسسات التعليمية وجميع أركانها لجمع وتحصيل بيانات استطلاعات الرأي وترجمتها إلى تقارير ودراسات شاملة.
ونحن نقدم لكم الدعم الكامل لتلبية جميع متطلبات إدارة الاستبيانات.
برامج الحاسوب:
لا يتطلب برنامجنا الإبداعي الذي يمكن الإطلاع عليه إلكترونياً أية تثبيت أو صيانة من قبل العملاء. يحتاج المستخدم فقط إلى الدخول إلى شبكة الإنترنت بإدخال اسم المستخدم وكلمة السر وتصفح نظامنا الإلكتروني سهل الاستخدام.إن زر المهام منظم ومصمم بشكل جيد في موقعها الملائم لإعداد إجراءات وأوامر أسهل في الفهم والتنفيذ أو التطبيق.
جمع استطلاعات الرأي
بخلاف وسائلنا المرنة في تحصيل وجمع استطلاعات الرأي إلكترونياً، إن طريقة عرض الإستطلاعات الإلكترونية تتميز بالمرونة الكافية بحيث لا يمكن تقديمها وعرضها إلكترونياً فقط وإنما تستخدم أيضاً عن طريق الهاتف والورق. وهذا يجعل جميع المشاريع أكثر دقة وعمقاً بحيث تغطي وتشمل كافة الأهداف الممكنة لدراسة وتحليل القرارات.يتم إدخال جميع إجابات المشاركين في البحث في قاعة بيانات مركزية للقراءة والإطلاع والتصفح السريع
إدارة نتائج الإستطلاع
إن نتائج استطلاعات الرأي تشكل أهمية بارزة مثل تحصيل وجمع البيانات. إن نظامنا الإلكتروني مصمم لإعداد مخططات بيانية شاملة وكاملة ونماذج تقارير وجداول وذلك لتوضيح كافة التقارير. تعطي خيارات إعداد التقارير ضمن نظامنا الإلكتروني مرونة للمستخدمين للإطلاع على سجلاتهم حسبما يرغبون لكي تصبح المعلومات التي يتم تحصيلها أكثر كفاءة مع قياس وتحليل عملية صناعة القرار على نحو فعال.إن فريق عملنا الذين يتمتعون بخبرة احترافية يسعدهم خدمتكم ومستعدون دائماً لتقديم العون والمساعدة لعملائنا في جمع وتفسير وتمثيل البيانات وإعداد التقارير.
تدريب العميل
نحن نعمل على تقوية عملائنا بالمعرفة الكاملة بنظامنا من خلال التدريب والدعم. يقوم فريق التدريب لدينا بتزويد العملاء بالمعلومات الأساسية والمعقدة على حد سواء بشأن استطلاعات الرأي الإلكترونية. ويشمل التدريب المكثف للعميل على تقديم الإرشاد للعميلاء وإعداد تحليل وتفسير البيانات.يمكن أيضاً إجراء تدريب للمستخدمين الجدد من قبل فريق التدريب وذلك بناءاً على طلب العميل أو حسب الجدول الزمني المخطط له.